(٢) ينظر مصنف عبد الرزاق (٧٣٦٥)، ومصنف ابن أبي شيبة (٩١٤٤ - ٩١٤٦، ٩١٥٢). (٣) في م: "عبد". وينظر تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات سنة ٢٩١ هـ - ٣٠٠ هـ)، ص ١١٦. (٤) العرق: الزنبيل والزبيل، أي: القُفَّة. ينظر النهاية ٣/ ٢١٩. وسيأتي في الحديث التالى. (٥) بعده في ص ٤: "أهل بيت". (٦) قال الإمام النووي: كذا ضبطناه "أفقرَ" بالنصب، وكذا نقل القاضي أن الرواية فيه بالنصب على إضمار فعل تقديره: أتجد أفقر منا؟ أو: أتُعطِى؟ قال: ويصح رفعه على تقدير: هل أحد أفقر منا؟ صحيح مسلم بشرح النووي ٧/ ٢٢٦، وينظر إكمال المعلم ٤/ ٢٨. (٧) اللابتان: الحرتان، والمدينة بين حرتين، والحرة الأرض الملبسة حجارة سودًا. صحيح مسلم =