(٢) الخراج ليحيى بن آدم (٣٢٤). وتقدم في (١١٩٠٩). (٣) الخِطط جمع خِطة وهى الأرض يختطها الإنسان لنفسه بأن يعلم عليها علامة ويخط عليها خطأ ليُعلم أنه قد احتازها. النهاية ٢/ ٤٨. (٤) هكذا أطلقت ولم تبين الرواية أى الزيانب هي، وعلق ابن حجر على قول أبى القاسم: أظنها امرأة عبد الله بن مسعود. بقوله: بعيد جدًا؛ لأنه ليس بينها وبين النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - محرمية ... والأشبه أنَّها زينب بنت جحش. النكت الظراف على الأطراف بحاشية تحفة الأشراف ١١/ ٣٣٠. (٥) أبو داود (٣٠٨٠). وأخرجه أحمد (٢٧٠٥٠) من طريق عبد الواحد بن زياد به. وصححه الألباني في صحيح أبى داود (٢٦٤٤).