(٢) مسلم (٥٢٧/ ١٥). وعنده: "أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - كان يصلى. . ." بدون ذكر أصحابه. (٣) في س، ونسختين من الطيالسي: "عمرو". وذكر الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على الترمذي، والشيخ الألباني في الإرواء ١/ ٣٢٣ أنه عمرو بن قيس الملائى من رجال مسلم. والصواب أنه عُمَرُ بن قيس المعروف بسندل، متروك الحديث. ينظر تهذيب الكمال ٢١/ ٤٨٧، وينظر كلام العراقى في تحفة الأحوذى ١/ ٢٨٠. (٤) الطيالسي (١٢٤١)، ومن طريقه ابن ماجه (١٠٢٠)، والدارقطني ١/ ٢٧٢ عن الأشعث وحده. والترمذي (٣٤٥) من طريق الأشعث به، وقال: هذا الحديث ليس بذاك، لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمان، وأشعث بن سعيد أبو الربيع السمان يضعف في الحديث. وقال الذهبي ١/ ٤٦٣: عاصم ضعفه ابن معين.