(٢) في الأصل: "فما سقى". وعند البخاري: "فَسُقوا". (٣) في ص ٣، م: "اللزوم". وعند البخاري: "واللزام وآية الروم". واللزام هو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر. صحيح مسلم بشرح النووى ١٧/ ١٤٣. وينظر الدر المنثور ١١/ ٢٣٥، ٢٣٦ في تفسير قوله تعالى: {فقد كذبتم فسوف يكون لزاما} [الفرقان: ٧٧]. (٤) المصنف في الدلائل ٢/ ٣٢٦، ٣٢٧. وأخرجه أحمد (٤٢٠٦)، والترمذي (٣٢٥٤)، والنسائي في الكبرى (١١٢٠٢) من طريق منصور به. والبخاري (٤٦٩٣)، وأحمد (٤١٠٤)، ومسلم (٢٧٩٨/ ٤٠)، والترمذى (٣٢٥٤)، والنسائي في الكبرى (١١٤٨١) من طريق أبي الضحى به. ولم يذكر الاستسقاء إلا المصنف. (٥) البخارى (١٠٠٧، ١٠٢٠)، ومسلم (٢٧٩٨/ ٣٩).