(٢) أخرجه أبو عوانة (٤٨٩٥) من طريق يحيى بن أبي بكير به. وعنده: كثير بدلا من: بكير. (٣) المراد من السوق: العير؛ أي: لا تلقوا الركبان. تحفة الأحوذي ٢/ ٢٥٤. (٤) ولا تحفلوا: من التحفيل بالمهملة والفاء بمعنى التجميع. والمعنى: لا تتركوا حلب الناقة أو البقرة أو الشاة ليجتمع ويكثر لبنها في ضرعها فيغتر به المشترى. تحفة الأحوذى ٢/ ٢٥٤. (٥) أي: لا يقصد أن يُنَفِّق سلعته على جهة النَّجْش، فإنه بزيادته فيها يُرغِّب السامع فيكون قوله سببًا لابتياعها ومُنَفِّقا لها. غريب الحديث لابن الجوزي ٢/ ٤٢٧، والنهاية ٥/ ٩٩. (٦) أخرجه أحمد (٢٣١٣)، والترمذي (١٢٦٨) من طريق أبي الأحوص به. وقال الترمذي: حسن صحيح.