(٢) فى س، ص ٨: "هانت"، وفى م: "هاجت". وفى حاشية الأصل: "ولعله: وإذا كان رُخْص". وذكره ابن الأثير فى النهاية ٥/ ٢٨٦ هكذا: وإذا هاجت الإبل رخصت ونقصت قيمتها. ثم قال: هاج الفحل. إذا طلب الضراب، وذلك مما يهزله فيقل ثمنه. وقال فى عون المعبود ٤/ ٣١٣: (وإذا هاجت) من هاج إذا ثار، أى ظهرت قيمتها. (رُخْصًا) بضم فسكون، ضد الغلاء حال، والمعنى: إذا رخصت. (٣) المصنف فى الصغرى (٣٠٨٤). وأخرجه أبو داود (٤٥٦٤) من طريق شيبان به. وأحمد (٧٠٩٠)، والنسائى (٤٨١٥)، وابن ماجه (٢٦٣٠) من طريق محمد بن راشد به. وسيأتى فى (١٦٣١٨). وحسنه الألبانى فى صحيح أبى داود (٣٨١٨). (٤) فى حاشية الأصل: "فقومها".