(٢) الضوء اللامع ٣/ ٢٩٧، هدية العارفين ١/ ٣٥٤. (٣) هو كتاب في تعبير الرؤيا رتبه على ٨٠ بابًا، في جزءين كبيرين، وأورد في خطبته أسماء الأنبياء عليهم السلام. (الضوء اللامع ٣/ ١٩٧، كشف الظنون ١/ ٩٧ ووقع فيه أن وفاته سنة ٨٩٣ هـ. وهو غلط، هدية العارفين ١/ ٣٥٣ وفيه: "الإشارات إلى علم العبارات" وفيه وفاته أيضاً في سنة ٨٩٣ هـ. وتوجد نسخة من هذا الكتاب نسخها محمد بن محمد بن حماد المتولي الشافعي في ١٠ شعبان سنة ١١٣٠ هـ. في ٤٠٦ ورقات، محفوظة بقبرص (فهرس المخطوطات الإسلامية في قبرص ٣١٧ رقم ٥٧٥). وفي الكتاب اشتقاق أسماء المدن في الرؤيا، مثل طرابلس من طريان ما هو مسرّة. (ص ٤٠)، ورؤيا بعلبك في غاية الحسن والجمال والخصب والنعمة والبركة (ص ١٠١) ورؤيا بيروت، غزاة، ونعمة ومتجر. ورؤيا صيدا تؤوَّل من اسمها. (ص ١٠١)). (٤) الضوء اللامع ٣/ ١٩٧، وكشف الظنون ٢/ ١٥٢٣، وهدية العارفين ٢/ ٣٥٤. (٥) توجد منه عدّة نُسخ مخطوطة لم تُنشَر حتى الآن. (٦) نشره الفرنسي "بول رافيس" في باريس ١٨٩٤، وقمنا بتحقيقه وصدر عن المكتبة العصرية في بيروت وصيدا ٢٠١١، وكان المؤلف خليل فرغ من اختصاره من كتابه الكبير "الكشف" في يوم الثلاثاء ٤ محرّم ٨٤٦، وكتبه قاضي ملطية "محمد الحنفي". (الروض الباسم ١/ ٦٤ أ). (٧) يسمّى "الصفوة في تلخيص الزبدة". انظر: هدية العارفين ١/ ٣٥٣، ٣٥٤، والتاريخ العربي والمؤرّخون ٤/ ١٩٥. (٨) هو "المنيف في الإنشاء الشريف". الضوء اللامع ٣/ ١٩٧، وإيضاح المكنون ٢/ ٥٩٦، وهدية العارفين ١/ ٣٥٤، والتاريخ العربي والمؤرّخون ٤/ ١٩٥.