للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وللمسلمين، ولا يميّز طائفة على أخرى، ولا يميل إلى أحد من الطائفتين فيركن إليها ويميل على الآخرين، بل يكون جميع الطوائف عنده سواء في رتبتهم وأخذه في الخير والشر، والمتتبع (. . . .) (١) أن يطلق من بالسجون من الأمراء من سائر الطوائف وأن (. . . .) (٢) عن (. . . .) (٣) وولده العزيز يوسف بن الأشرف برسباي (. . . .) (٤) جقمق من سجن الإسكندرية، ويأذن لهما (. . .) (٥) غير مضيّق عليهما (. . .. ) (٦) أهلًا له ولا يليق ذلك بك ولا أن تتكلّم في (. . . .) (٧). ثم أخذ الأمير قانَم التاجر يتكلّم بكلام قريب من كلام سُنقُر (. . . .) (٨) جماعة أنتم قد كاتبتم الأمير جانَم نائب الشام (. . . .) (٩) أن يحضر تسلطن فإنه لا ينبغي لكم التشويش على أحد بخلعه بعد أن تسلطن (. . . .) (١٠) هذا من الله تعالى ولا يحلّ لكم ذلك، فلم يُجَب (١١) عن كلامه ولا (. . .) (١٢) بل زاد اللغط (. . . .) (١٣) الغوغاء قائلًا يقول بسلطنة الأمير جرباش (. . . .) (١٤) وقال قرقماس الجلب: أنا رجل (. . .. . .) (١٥) إلى الآن ولست أهلًا لهذا (. . .) (١٦) وهذا شيء راجع إلى الأمير الكبير. وأما الأمير الكبير فلم يذكره (. . .) (١٧) على أسبابه (. . .) (١٨) وجانبك انصرف بالقيام مسرعًا وهو يقول: السلطان هو الأمير الكبير، وتقدّم فقبّل الأرض بين يدي الأتابك خشقدم من وقته بذلك، ثم قام جانَم نائب جُدّة وتوجّه إليه فقبّل الأرض. ولما رأى الأمراء ذلك قاموا كلّهم في الحال وقبّلوا الأرض (. . . .) (١٩) له بالسلطنة. ثم خرج المنادي في الحال بإعلان النداء (. . . .) (٢٠) (. . .) (٢١)


(١) مقدار ثلاث كلمات ممسوحة.
(٢) مقدار أربع كلمات ممسوحة.
(٣) مقدار أربع كلمات ممسوحة.
(٤) مقدار خمس كلمات ممسوحة.
(٥) مقدار كلمة واحدة.
(٦) مقدار ثمانية سطور ممسوحة.
(٧) مقدار خمس كلمات ممسوحة.
(٨) مقدار ثلاث كلمات ممسوحة.
(٩) مقدار ثلاث كلمات ممسوحة.
(١٠) مقدار أربع كلمات ممسوحة.
(١١) في الأصل: "فلم يجاب".
(١٢) كلمة ممسوحة.
(١٣) مقدار كلمتين ممسوحتين.
(١٤) مقدار ست كلمات ممسوحة.
(١٥) مقدار كلمتين ممسوحتين.
(١٦) مقدار كلمة واحدة.
(١٧) مقدار كلمة واحدة.
(١٨) مقدار كلمة واحدة.
(١٩) مقدار كلمتين ممسوحتين.
(٢٠) مقدار خمسة أسطر ونصف السطر ممسوحة.
(٢١) الصفحة ممسوحة بكاملها.

<<  <  ج: ص:  >  >>