للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وكان يتابع المؤيَّد من مماليك أبيه الجُلبان نحو الألف أو دون ذلك بيسير، وفودتى ذلك (. . . .) (١) وهم مشتراوات والده بعد سلطنته. وأمّا الذين أتوا كتابية بعد الظاهر جقمق وملكهم إينال بعد موته، فأخذ جانبك نائب جدّة بحيلته في إرضائهم، وبعث في الدسيسة إليهم من استمالهم إلى طائفة بأن (. . . .) (٢) بل وكلّم مماليكه منهم بنفاقه فقال لهم: أنتم في الخدمة (. . . .) (٣) ونحن وإياكم شيء واحد (. . . .) (٤) فإنه عصبته ونحو هذا من الكلمات حتى استمالهم بهذا الكلام (. . . .) (٥) من حزبه ومن طائفته في ذلك اليوم (. . . .) (٦) وهم فوق المايتين (. . .) (٧) مع جانِبَك وهم راكبون. ثم حين القتال قاتلوا ابن أستاذهم أشدّ القتال (. . . .) (٨) خيرًا عن مروءاتهم، وصاروا في ذلك اليوم هم أعيان هذا العهد. (. . . .) (٩) ولما رأى المؤيَّد كثرة العساكر وقلّة من معه (. . .. . .) (١٠) تعجّب من ذلك غاية العجب، وحُقّ له ذلك، ثم قال لبعض خواصّه والمقرّبين إليه (. . . .) (١١) من صرف القلوب عنّا حتى غيّرهم عنّا وعن (. . . .) (١٢) كان ذلك من ذنب أسلفناه أو شيء (. . . .) (١٣) أو نحو ذلك (. . . .) (١٤) ولقد اعترف (. . . .) (١٥) خُشقدم على معاورة الطرق التي توصل إلى القلعة من سائر الجهات، فوقف جانبك نائب جدّة بجماعة موفورة من طائفته وخُشداشيه ومماليكه والظاهرية الإينالية الذين استمالهم برأس سُويقة عبد المنعم تجاه القلعة، وكان الوالد (. . . .) (١٦) جماعته في معظم أمر الأتابك خُشقدم في ذلك اليوم (. . . .) (١٧) الغاية والنهاية بعد أن اجتمع (. . .


(١) مقدار ثلاث كلمات ممسوحة.
(٢) مقدار أربع كلمات ممسوحة.
(٣) مقدار ثماني كلمات ممسوحة.
(٤) مقدار سبع كلمات ممسوحة.
(٥) مقدار أربع كلمات ممسوحة.
(٦) مقدار سطر ونصف سطر ممسوحين.
(٧) مقدار كلمة واحدة.
(٨) مقدار ثلاث كلمات ممسوحة.
(٩) مقدار سبع كلمات ممسوحة.
(١٠) مقدار كلمتين ممسوحتين.
(١١) مقدار ست كلمات ممسوحة.
(١٢) مقدار ست كلمات ممسوحة.
(١٣) مقدار سبع كلمات ممسوحة.
(١٤) مقدار كلمتين ممسوحتين.
(١٥) مقدار تسعة عشر سطرأ ممسوحات.
(١٦) مقدار خمس كلمات.
(١٧) مقدار كلمتين.

<<  <  ج: ص:  >  >>