للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يؤذنوا بالحرب. (١)

باب أهل البغي إذا فاؤوا لم يتبع مدبرهم ولم يقتل أسيرهم ولم يجهز على جريحهم ولم يستمتع بشيء من أموالهم. (٢)

باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل أو جماعة غير ممتنعين يقتلون واحدا كان عليهم القصاص. (٣)

باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم. (٤)

باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل قبل أن ينصبوا إماما ويعتقدوا ويظهروا حكما مخالفا لحكمه كان في ذلك عليهم القصاص. (٥)

باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلى عليه. (٦)

[موقفه من المرجئة:]

جاء في كتاب الاعتقاد: باب: القول في الإيمان. قال الله عز وجل: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٢) الَّذِينَ يُقِيمُونَ


(١) السنن الكبرى (٨/ ١٧٨ - ١٨١).
(٢) السنن الكبرى (٨/ ١٨١ - ١٨٣).
(٣) السنن الكبرى (٨/ ١٨٣).
(٤) السنن الكبرى (٨/ ١٨٤).
(٥) السنن الكبرى (٨/ ١٨٤ - ١٨٥).
(٦) السنن الكبرى (٨/ ١٨٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>