١ - 'الجواهر الكلامية في إيضاح العقيدة الإسلامية'.
٢ - 'تنبيه الأذكياء في قصص الأنبياء'.
٣ - 'التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن'.
٤ - 'توجيه النظر إلى علم الأثر'.
وكلها طبعت.
٥ - 'الإلمام في السيرة النبوية'. وهو مخطوط.
٦ - 'التفسير الكبير' في أربع مجلدات. وهو مخطوط بالمكتبة الظاهرية.
وغيرها.
توفي رحمه الله بدمشق سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة وألف للهجرة.
[موقفه من المبتدعة:]
قال تلميذه الشيخ سعيد الباني: كان يدعو المارقين إلى التدين، ولكن بالدين الذي تركنا عليه الشارع - صلى الله عليه وسلم -، ونهج عليه سلف الأمة الصالح، ويتحاشى الجمود والتقليد الأعمى، ويرفض كل ما ألصق بالدين من الحرج والتنطع والحشود والبدع مما لا يلتئم مع الإسلامية السمحاء. (١)
[موقفه من الرافضة:]
س: من أفضل الأمم جميعا بعد الأنبياء عليهم السلام؟
ج: أفضل الأمم جميعا بعد الأنبياء هي الأمة المحمدية، وأفضلها
(١) مقدمة 'الجواهر الكلامية' للطاهر الجزائري (ص.٨).