أخرجه: أحمد (٣/ ٣٣٢) ومسلم (٢/ ٦٦٧/٩٧٠) وأبو داود (٣/ ٥٥٢/٣٢٢٦) والترمذي (٣/ ٣٦٨ - ٣٦٩/ ١٠٥٢) والنسائي (٤/ ٣٩٢/٢٠٢٦) وابن ماجه (١/ ٤٩٨/١٥٦٢) بعضهم مطولا وبعضهم مختصرا. (٢) انظر تخريجه في مواقف ابن تيمية رحمه الله سنة (٧٢٨هـ). (٣) وردت أحاديث كثيرة بهذا المعنى عن جمع من الصحابة، منها: حديث أبي هريرة: «لا تجعلوا بيوتكم قبورا، ولا تجعلوا قبري عيدا، وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم». أخرجه: أحمد (٢/ ٣٦٧) وأبو داود (٢/ ٥٣٤/٢٠٤٢). وقال ابن عبد الهادي في الصارم المنكي (١١١): "وهذا حديث حسن ورواته ثقات مشاهير، لكن عبد الله بن نافع الصائغ فيه لين لا يمنع الاحتجاج به". وحسن إسناده الألباني، وله شاهد من حديث علي بن أبي طالب. انظر تحذير الساجد (١٤٢).