كانت له جهود في مقاومة المستعمر الفرنسي والإسباني بالمغرب ونفي بسبب ذلك عدة مرات.
من آثاره:
١ - 'إظهار الحقيقة وعلاج الخليقة' وهو في بيان الخرافات والبدع الطرقية الصوفية (١).
٢ - 'حرب صليبية في مراكش'.
٣ - 'فرنسا وسياستها البربرية في المغرب الأقصى'.
٤ - 'الأحباس الإسلامية في المملكة المغربية'.
٥ - 'التيسير في أحاديث التفسير'.
٦ - 'مكانة الاجتهاد في الإسلام'.
٧ - 'كيف نجدد رسالة الإسلام'.
٨ - 'تاريخ التشريع الإسلامي'.
٩ - 'نظام الفتوى في العالم الإسلامي'. وغيرها كثير.
عين رئيسا للمجلس العلمي بالرباط وسلا، ووزيرا للأوقاف والشؤون الإسلامية والثقافة، وأمينا عاما لرابطة علماء المغرب، اشتهر بحلقات التفسير بالإذاعة المغربية.
توفي في شهر ذي الحجة سنة أربع عشرة وأربعمائة وألف للهجرة.
(١) وهو أول ما ألف وقد اجتمع بعض أشياخ الزوايا فردوا عليه في مسودة باسم أحدهم وهو الشرقي وسموها 'غاية الانتصار ونهاية الانكسار' فانتفض أخوه للحق والدين وهو محمد بن اليمني الناصري فرد عليها برسالة 'ضرب نطاق الحصار على أصحاب نهاية الانكسار'.