(٢) لم أجده بهذا اللفظ، وأخرجه مرفوعا بلفظ: "ألا هل عسى أحدكم أن يتخذ الصبة من الغنم ... ثم تجيء الجمعة فلا يجيء ولا يشهدها، وتجيء الجمعة فلا يشهدها، وتجيء الجمعة فلا يشهدها حتى يطبع على قلبه". أخرجه: ابن ماجه (١/ ٣٥٧/١١٢٧) وابن خزيمة (٣/ ١٧٧/١٨٥٩) والحاكم (١/ ٢٩٢) وقال: "صحيح على شرط مسلم وسكت عنه الذهبي". قال البوصيري في الزوائد: "إسناد ضعيف لضعف معدي بن سليمان". وحسن إسناده الحافظ المنذري في الترغيب. انظر صحيح الترغيب والترهيب (١/ ٤٥٢/٧٣١). (٣) أحمد (٤/ ٤٠٨) وأبو داود (٤/ ٤٥٩ - ٤٦٠/ ٤٢٦٢) والترمذي (٤/ ٤٢٥/٢٢٠٤) بلفظ: "والزموا فيها أجواف بيوتكم" وقال: "هذا حديث حسن غريب صحيح". والحاكم (٤/ ٤٤٠) وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد وسكت عنه الذهبي". كلهم من حديث أبي موسى.