للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بأن له يدًا في تدبير هذه الفتنة، فقبض عليه، ونفي هو والقبوري وأعوانه إلى الاستانة وسجنوا هناك مدة، وقد توفي محمد علي عبد الواحد في الاستانة، ثم رحل القبوري وجماعته إلى بيروت لمحاكمتهم بها، ثم أطلق سراحهم وعادوا إلى مكة بعد سنة من ترحيلهم عنها (١).


(١) إفادة الأنام مجلد ٢ ص ٦٥٣/ ٦٥٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>