إلى أهلها، فلا يعودوا إلى مثلها، وها هي قد عرضت عليك، والأمر إليك، ولا زلت على الدوام، يغشاك مزيد السلام، وتؤمك التحيات، هي وهذه الأبيات (٢٣١):
[مقدمة القصيدة]
هذه القصيدة من بحر الرمل المجزوء، وهي ثمرة قولي في صدر الرسالة ويرمل ولو عُدَّ في الأرامل، والقصيدة التي جاءت من الخطيب التي كانت سبب هذه الرسالة بحرها من الكامل، فتأمل الفقرات في صدر الرسالة: