(٢) الحجر الآيتان (٩٢ و٩٣). (٣) أخرجه: أحمد (٥/ ١٦٣) والبخاري (٥/ ١٨٥/٢٥١٨) ومسلم (١/ ٨٩/٨٤) والنسائي في الكبرى (٣/ ١٧٢/٤٨٩٤) وابن ماجه (٢/ ٨٤٣/٢٥٢٣). (٤) تقدم تخريجه موقوفا ضمن مواقفه سنة (٣٧هـ). وأما المرفوع فقال الحافظ في الفتح (١/ ١١٢): "استغربه البزار، وقال أبو زرعة: هو خطأ. قلت: وهو معلول من حيث صناعة الإسناد، لأن عبد الرزاق تغير بآخرة، وسماع هؤلاء منه في حال تغيره، إلا أن مثله لا يقال بالرأي فهو في حكم المرفوع. وقد رويناه مرفوعا من وجه آخر عن عمار أخرجه الطبراني في الكبير وفي إسناده ضعف، وله شواهد أخرى بينتها في تعليق التعليق". (٥) تقدم ضمن مواقفه سنة (١٨هـ). (٦) كتاب الإيمان (١/ ١٥٣).