(٢) أحمد (٤/ ١٩٣) والبخاري (١١/ ٣٠٢/٦٤٣٤). (٣) صيانة الإنسان (٣٢٢). (٤) وهو قوله عليه الصلاة والسلام: «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكن غثاء كغثاء السيل» الحديث. أخرجه: أحمد (٥/ ٢٧٨) وأبو داود (٤/ ٤٨٣/٤٢٩٧) وصححه الشيخ الألباني في الصحيحة (٢/ ٦٤٧/٩٥٨). (٥) يشير رحمه الله إلى قوله عليه الصلاة والسلام من حديث حذيفة بن اليمان: «يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب، حتى لا يدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة وليسرى على كتاب الله عزوجل في ليلة، فلا يبقى في الأرض منه آية ... » الحديث. أخرجه: ابن ماجه (٢/ ١٣٤٤/٤٠٤٩) والحاكم (٤/ ٤٧٣و٥٤٥) وقال: "صحيح على شرط مسلم" ووافقه الذهبي. وقال البوصيري في الزوائد: "إسناده صحيح رجاله ثقات".