للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والعثمانيين، وكذلك عن استيلاء الدولة السعودية الأولى على الحجاز، والحرب بينهم وبين محمد علي باشا والي مصر، والأحداث التي وقعت بعد ذلك في مكة في العهد العثماني.

وتنتهي بأخبار الانقلاب العثماني سنة ١٣٢٦ للهجرة.

المجلد السابع: ويقع في سبعمائة وست وخمسين صحيفة تتكون كل صحيفة من ثمانية عشر سطرًا، ويتحدث المؤلف في هذا الجزء عن حدود بلاد العرب وتقسيمها وقبائلها كما يتحدث عن بلاد اليمن وأوديتها وزراعتها، وحكامها من أول أئمة الزيدية، وأحداث اليمن السياسية مع الدولة العثمانية إلى أن يصل إلى الإمام يحيى حميد الدين، كما يتحدث عن السلطنات اليمنية واحتلال الإنجليز للمحميات التسع، ثم يتحدث عن أبها وبلاد عسير، وعلاقة آل عايض بالدولة السعودية، ودخول الجيش السعودي أبها في سنة ١٣٤٠، ويتحدث المؤلف عن الأدارسة، وابتداء دولتهم والحرب التي وقعت بينهم وبين الدولة العثمانية، ثم انضمام الأدارسة إلى الدولة السعودية وتسليم البلاد لها، ويتحدث المؤلف بعد ذلك عن بلاد حضر موت وقبائلها وسكانها وأحوالهم، ثم يتحدث عن البحرين ومدنها واستخراج اللؤلؤ منها وحكامها والأحداث التي وقعت فيها، ثم يتحدث المؤلف عن الكويت وأحوالها وولاية آل الصباح لها، وما وقع بين أمراء آل الصباح، وطلب الشيخ مبارك الصباح الحماية الإنجليزية، والأحداث السياسية التي وقعت بها، ثم يتحدث المؤلف عن بلاد نجد وحائل وعن أمراء آل الرشيد والأحداث التي وقعت بينهم إلى حين استيلاء السلطان عبد العزيز بن سعود على حائل، ثم يتحدث المؤلف عن القصيم وعن مدن نجد وقراها وعن الاحساء والقطيف والعقير، ويتحدث المؤلف كذلك في هذا الجزء عن أمراء آل سعود والأحداث التي وقعت بينهم، واستيلاء آل الرشيد على الرياض وخروج الامام عبد الرحمن بن فيصل من نجد، ثم عودة النجديين إلى الرياض بقيادة الأمير الشاب عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، وانتصاره على آل الرشيد، وعن علاقة ابن سعود بالأتراك والانجليز.

ثم يعود المؤلف بعد ذلك فيتحدث عن العرب البائدة والعرب العاربة والمستعربة وعن عادات العرب في الجاهلية، وعن علوم العرب القديمة كالقيافة والفراسة وقصِّ الأثر وما إلى ذلك.

ثم يتحدث المؤلف عن أسواق العرب، والأودية والجبال، ويعود المؤلف بعد ذلك للحديث عن طريق قوافل الحج من مصر، ومن دمشق ومن القدس الشريف، ومن صنعاء، ومن العراق، والرياض والكويت، ثم يتحدث عن طرق المدينة إلى مكة وطريق ينبع إلى مكة، والقبائل التي تسكن في هذه الطرق.

ثم يتحدث المؤلف عن سكان مكة بعد انتشار الإسلام من الأشراف والسادة والعائلات المشهورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>