سابعًا: باب بني شيبة، وهذا الاسم معروف قديمًا للعقد الكبير على حدود المطاف مقابل باب الكعبة.
ثامنًا: باب الحجون، وتسميته بهذا الاسم لأنه في نفس الاتجاه لهذا المكان التاريخي المعروف بأعلا مكة المكرمة.
تاسعًا: باب المعلاه، لأنه في اتجاه (سوق المعلاه) المعروف قديمًا وحديثًا، وهو أحد أسواق مكة الكبيرة.
عاشرًا: باب المدعى، والمدعى هي المنطقة التي تلي الحرم في الاتجاه إلى المعلاه وهي سوق كبيرة مشهورة من أسواق مكة المزدحمة بالبشر والبضائع.
حادي عشر: باب مراد، ولعله أحد أسماء الأبواب القديمة سمي بأحد أسماء سلاطين آل عثمان المشهورين.
وفي الجهة اليسرى من المسعى الشريف توجد أبواب لها أسماؤها، وتطل على رحبة واسعة حيث يصب فيها الخارجون من المسجد الحرام من المسعى إذ يوجد بها سوق للذهب والملابس، والأبواب التالية في الجهة اليمنى للنازل من المروة في اتجاه الصفا.
ثاني عشر: باب المروة، يقابل باب مراد.
ثالث عشر: باب المحصب، يقابل باب المدعى.
رابع عشر: باب عرفة، يقابل باب المعلاة.
خامس عشر: باب منى، يقابل باب الحجون.
سادس عشر: باب قريش، يقابل باب بني شيبة.
هذا مجموع أبواب الحرم المكي الشريف في مشعر المسعى من كلا جناحيه الشرقي والغربي.
أما أبوابه من الجهة الشمالية تجاه الشامية والقرارة فهي كالآتي من الشرق إلى الغرب:
سابع عشر: باب القرارة، ويقع في الركن الشرقي مزويًا يقود الداخل إلى المسجد الحرام في اتجاه باب السلام نزولًا إلى أروقة الحرم، وصعودًا إلى الدور الثاني منه.
ثامن عشر: باب الفتح، وهو مطل على ساحة كبيرة بها ميضأة للرجال وأخرى للنساء وبها سوق للذهب والملابس، وفيها يلتقي الخارجون من أبواب المسعى القريبة (باب المروة، والمحصب، وعرفة، ومنى، وقريش) وهو أحد أبواب الحرم الكبيرة الرئيسة إذ يحتل مساحة ثلاثة بوائك واسعة مرتفعة يقود الداخل إلى الحرم إلى صالة واسعة خالية من الأعمدة يشاهد الداخل الكعبة المشرفة مباشرة.
تاسع عشر: باب عمر الفاروق.
العشرون: باب الندوة، وهو محاذ لما هو معروف بدار الندوة داخل الحرم الشريف.
الحادي والعشرون: باب الشامية.