الثاني والعشرون: باب القدس.
الثالث والعشرون: باب المدينة المنورة.
الرابع والعشرون: باب الحديبية، وعند هذا الباب تنتهي الأبواب في الجهة الشمالية من المسجد الحرام. أما الأبواب في الجهة الجنوبية من ناحية أجياد بدءًا من الصفا فهي كالتالي:
الخامس والعشرون: باب الصفا.
السادس والعشرون: باب إسماعيل.
السابع والعشرون: باب حنين.
الثامن والعشرون: باب بلال.
التاسع والعشرون: باب أجياد.
الثلاثون: باب الملك عبد العزيز، وهو أحد الأبواب الرئيسة بالمسجد الحرام ذات المساحة الواسعة والشكل المتميز، ومنه ترى الكعبة المشرفة مباشرة، والباب بمساحته الواسعة ذات البوائك الثلاث يقود إلى صالات واسعة متتالية داخل المسجد الحرام خالية من الأعمدة، ومستوى المدخل متباين عن مستوى الصالات الداخلية، ينزل الداخل إليها بواسطة درج رخامية.
أما الأبواب بالجهة الغربية من المسجد الحرام فقد أصبحت أروقة تنفذ إلى التوسعة السعودية الثانية لتوصل بين أروقة الحرم القديم، والتوسعة الحديثة، وأسماء الأبواب في هذه الجهة قبل التوسعة الحديثة تجاه ما كان معروفًا بـ (السوق الصغير) كالتالي من الشمال إلى الجنوب:
الحادي والثلاثون: باب العمرة، وهو باب رئيسي في هذه الجهة ذو مساحة واسعة وشكل متميز كسابقيه باب الفتح، وباب الملك عبد العزيز، وهو من الأسماء القديمة لأبواب الحرم الشريف، ظل الاحتفاظ به وفي محاذاة موقعه القديم من المسجد الحرام، ولعل سبب التسمية أنه في اتجاه (التنعيم) مكان اعتمار الحجاج وأقرب الحل لمكة المكرمة.
الثاني والثلاثون: باب الشبيكة لأنه في اتجاه حي الشبيكة المكان التاريخي المعروف حيث يشمل في نفس الاتجاه المعروف (السوق الصغير) موضع التوسعة الحالية للحرم الشريف.
الثالث والثلاثون: باب إبراهيم، وهذا حسب التسمية القديمة المعروفة لهذا الباب.
الرابع والثلاثون: باب أبي بكر الصديق رضي الله عنه لعله سمي به حيث يوجد بالمسفلة مسجد أبي بكر الصديق إشارة إليه.
الخامس والثلاثون: باب الهجرة، ولعل التسمية مستوحاة من توجه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أسفل مكة للهجرة إلى المدينة المنورة مع صاحبه الصديق رضي الله عنه.
السادس والثلاثون: باب أم هانيء، ولعله إبقاء لتسمية الباب في الحرم القديم ومحاذ له.