كُتُبُ الفقه
وأغلبُ معتمده منها على "كُتُبِ المالكية"، ويستند فيها إلى مصادرها وأصولها، ونذكرها رغم قلتها، ونذكر كمية المستفاد منها وعدَّتها.
الخامس والثلاثون: المُدَوَّنَةُ رواية سحنون بن سعيد التَّنُوخِي تـ ٢٤٠ هـ
وأفاد منها في مواضع قلائل.
السَّادس والثلاثون: العُتْبِيَةُ جمع محمد العُتْبِي تـ ٢٥٥ هـ
أفاد منها في موضعين أو ثلاثة.
السَّابع والثلاثون: الرسالة لابن أبي زيد القيرواني ت ٣٨٦ هـ
نَقَلَ منها لينقدها، في موضعين اثنين.
[الثامن والثلاثون: النوادر والزيادات لابن أبي زيد القيرواني تـ ٣٨٦ هـ]
أفاد منه في موضعين أو ثلاث، من غير ذِكْرِ لاسمه.
[التاسع والثلاثون: الاستذكار لابن عبد البر تـ ٤٦٣ هـ]
أفاد منه في مواضع عديدة، من غير أن يُسَمِّيَه، ونقده في إحداها نقدًا شديدًا (١).
(١) سراج المريدين: (١/ ٢٥٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute