للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الدَّيِّنُ (١)]: وهو الاسمُ السَّادس

قال الله تعالى: ﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ﴾ [آل عمران: ٨٥].

وقال: ﴿أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ﴾ [الزمر: ٣].

﴿وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا﴾ [النحل: ٥٢].

و ﴿ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ﴾ [الروم: ٢٩].

﴿وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقّ﴾ [التوبة: ٢٩].

﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ [الحج: ٧٨].

﴿وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ﴾ [النور: ٣].

وقال: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ [الفاتحة: ٤].

وقال: ﴿وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ﴾ [الذاريات: ٦].

وقال: ﴿فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ﴾ [الواقعة: ٨٦].

وقال: ﴿مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ﴾ [يوسف: ٧٦]


(١) بين المعقوفتين إضافة مني يقتضيها السياق.