للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

اللَّحْمُ:

في الصحيح: "أن النبي كان يُعجبه الذِّرَاعُ" (١).

وروى الترمذي عن عائشة: "ما كان الذراع أحب إلى رسول الله ، ولكنه كان لا يجد اللحم إلا غِبًّا، فكان يعجل إليها (٢) لأنها أعجله نُضْجًا" (٣).

وفيه: "أنه (٤) كان يَحْتَزُّ من كتف شاة" (٥).

وثبت وصحَّ عن أم سلمة: "أنها قرَّبت للنبي (٦) جَنْبًا مَشْويًّا؛ فأكل منه ثم قام إلى الصلاة وما توضَّأ" (٧).


(١) أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة : كتاب الإيمان، باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها، رقم: (١٩٤ - عبد الباقي).
(٢) قوله: "يعجل إليها" سقط من (س).
(٣) أخرجه الترمذي في جامعه عن أم المؤمنين: أبواب الأطعمة عن رسول الله ، باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول الله ، رقم: (١٨٣٧ - بشار)، وقال: "حديث حسن".
(٤) في (د) و (ص) و (ز): أن النبي.
(٥) أخرجه الترمذي في جامعه عن عمرو بن أمية الضَّمْرِي : أبواب الأطعمة عن رسول الله ، باب ما جاء عن النبي ، من الرخصة في قطع اللحم بالسكين، رقم: (١٨٣٦ - بشار).
(٦) في (د): .
(٧) أخرجه الترمذي في جامعه عن أم سلمة : أبواب الأطعمة عن رسول الله ، باب ما جاء في أكل الشواء، رقم: (١٨٢٩ - بشار).