للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مخازي فله موضع آخر نستوفي فيه معه الكلام، ونبادله فيه نقدًا بنقد، ونقضًا بنقض، وردًّا برد، وقد وقفنا له على أنواع مُنَوَّعَةٍ من الأغاليط والأوهام، والأخطاء والخطايَا، نرجو أن نجد الفُسْحَةَ لتقييدها في ديوان يقع به الشفاء، وينظر فيه الناس بالوفاء، والله الموفق، وهو حَسْبُنا ونعم الوكيل.

<<  <  ج: ص:  >  >>