للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الثامن: لا ينوى رجوع ما قدَّمه (١)؛

التاسع: لا يصف طعامًا إلَّا أن يكون عنده؛

العاشر: لا يتكلَّف لهم؛

الحادي عشر: لا يدَّخر شيئًا عنهم (٢)؛

الثاني عشر: إن تقدَّمت الدعوة جاز التكلف على قدرهم؛

الثالث عشر: ألَّا يُقَدِّمَهُمْ على عياله؛

الرابع عشر: لا يُطعمهم إلَّا ما يأكل؛

الخامس عشر: لا يُنتظر غير الخبز إذا حضر، ويُبادر بأكله؛

السَّادس عشر: إذا كان صائمًا دَعَا؛

السَّابع عشر: أن يقول في دعائه: (أكل طعامكم الأبرار، وأفطر عندكم الصائمون، وصَلَّتْ عليكم الملائكة) (٣)؛

الثامن عشر: إذا تقدَّم عنده الخبرُ (٤) كان الفطر (٥) أفضل له (٦) من الصوم؛


(١) قوت القلوب: (٣/ ١٤٣٩).
(٢) قوت القلوب: (٣/ ١٤٣٩).
(٣) أخرجه أبو داود في سننه عن أنس : كتاب الأطعمة، بابٌ في الدعاء لرب الطعام إذا أكل عنده، رقم: (٣٨٥٣ - شعيب).
(٤) في المنشور من المسالك (٧/ ٣٨٣): الخبز، وهو تصحيف، وما أثبتناه موافق لما في نسخة القرويين من المسالك.
(٥) في (س): الفطر عنده.
(٦) سقط من (س).