للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الثالث: قوله عند ذَبْح الموت (١): "يا أهل الجنة خلودٌ فلا موت (٢)، ويا أهل النار خلودٌ فلا موت (٣) " (٤).

الرابع: قوله (٥): ﴿قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ﴾ [المؤمنون: ١٠٨].

الخامس: هو الفراق (٦).

السَّادس: هو اليأس من رَوْحِ الله، وذلك للكفار حين يُؤمر بهم إلى النار (٧).

السَّابع: النفخة الآخرة (٨)، وهما (٩) نفختان بنص القرآن، وهو:

* * *


(١) تفسير الطبري: (١٦/ ٤٢٢ - التركي).
(٢) بعده في (س): بينها، وصحَّحها، وفي (ز): فيها.
(٣) بعده في (ز): فيها.
(٤) أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري : كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء، رقم: (٢٨٤٩ - عبد الباقي).
(٥) سقط من (س).
(٦) في (س) و (د): الفرق.
وهو قول ذي النون المصري، الكشف والبيان: (٦/ ٣١١).
(٧) تفسير الطبري: (١٦/ ٤٢٢ - التركي).
(٨) تفسير الطبري: (١٦/ ٤٢٢ - التركي).
(٩) في (س) و (د): وهي.