للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومع العبوس تشخص الأبصار، وهي ثبوتها راكدةً على منظر وَاحِدٍ لهَوْله (١)؛ لا تنتقل منه إلى غيره، كما قال سبحانه: ﴿لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (٤٢)[إبراهيم: ٤٢].

* * *


(١) في (ص) و (د) و (ز): لهول، وأشار إليها في (س).