جامع التواريخ ١/٣٤١- ح ٢/١٤) وهو بركة بن جوجي حكم ما بين سنة ١٢٥٧- ١٢٦٦، تركستان ٧١٩) . [٢] مدينة السراي: حاضرة السلطان أزبك، وهي من أحسن المدن قال عنها ابن بطوطة أنها في بسيط من الأرض تغص بأهلها كثرة، حسنة الأسواق متسعة الشوارع بها الآص وهم مسلمون والقفجق والجركس والروس والروم وهم نصارى (رحلة ابن بطوطة ٢٣٧- ٢٣٨) . [٣] أزبك خان: أحد الملوك السبعة الذين هم كبار، عظيم المملكة شديد القوة كبير الشأن، رفيع المكان، قاهر لأعداء الله أهل قسطنطينية العظمى، مجتهد في جهادهم، وبلاده متسعة، ومدنه عظيمة منها الكفا والقرم والماجر وآزاق وسودان وخوارزم وحاضرته سرا (رحلة ابن بطوطة ٢٢٠) وهو أزبك بن طوغريلجه بن مونكو تيمور بن توقو خان بن باتو بن جوجي حكم ما بين ١٣١٣- ١٣٤١ م (تركستان ٧١٩) . [٤] وكذلك كان يفعل أبو سعيد بهادر (انظر رحلة ابن بطوطة ١٥٤) . [٥] تكون كل خاتون من خواتينه على حدة في محلتها، فإذا أراد أن يكون عند واحدة منهن، بعت إليها يعلمها بذلك فتتهيأ له (رحلة ابن بطوطة ٢٢١) .