١- هذا السفر الذي بين أيدينا بخط نسخ جيد مقروء، إلا أنه في كثير من صفحاته لواحق تملأ حواشيها، وقد دوّن بعضها بخط غير مقروء، ساعدنا في التغلب على غامضه ومغلقه الرجوع إلى مظان المادة العلمية من مصادرها ومراجعها.
٢- عزونا الآيات القرآنية إلى سورها وذكرنا أرقامها.
٣- خرّجنا الأحاديث والآثار على وفق منهج المحدّثين وقواعدهم.
٤- حاولنا ما بوسعنا عزو الأشعار إلى أصحابها.
٥- عرّفنا بالأعلام الذين ورد ذكرهم في أخبار الكتاب تعريفا مختصرا.
٦- كما عرّفنا بالأقاليم والمدن والأماكن والبحار والأنهار بما يناسب المقام.
٧- شرحنا غريب الألفاظ بالاستعانة بالمعاجم اللغوية، كما عرّفنا ببعض النباتات والحيوانات والجواهر والمعادن التي ورد ذكرها بالاستعانة بالمصادر الخاصة بها.
٨- وثّقنا المادة العلمية من مظان مصادرها الأصلية، ما أمكن السبيل إلى التوثيق.
٩- حافظنا على نص المؤلف، ووضعنا ما اضطررنا إلى زيادته بين قوسين.
١٠- لم نكثر من بيان الاختلاف في رسم بعض الكلمات من مدود نحو" جمدى" بدلا من" جمادى" و" ثلث" بدلا من" ثلاث"، أو الاختلاف من الناحية الإملائية في وضع الهمزات، أو إهمالها في آخر الكلمة كالمقري في المقرئ، ولا إلى نقص النقاط أو سقوطها في أواخر الكلمات من" حمزة" أو"