للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فيه إلا عن برّ «١» ، ولم يبرح شهابا يتوقّد فرقدا «٢» ويتضرّم موقدا، بصدر رحيب، وبرّأ من كلّ رقيب، إلى أن بعد منه ما اقترب، ودانى شهابه المغيب فغرّب.

أصله من عزاز، وسكن القاهرة المعزيّة «٣» وتمطّر «٤» في عنان صباه المطريّة «٥»

<<  <  ج: ص:  >  >>