للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فمشينا خطوات وسمعنا الصائح بموته، ورجعنا من الغد، فرأينا كتبه تل رماد.

توفي ابن الجعابي ببغداد في رجب سنة خمس وخمسين وثلاثمائة.

قال الأزهري: كانت سكينة نائحة الرافضة «١» تنوح في جنازته، ومولده في صفر سنة أربع وثمانين ومائتين.

<<  <  ج: ص:  >  >>