[٢] في المطبوعة: «بعشرة ألف درهم» . وهو خطأ. [٣] رواه الإمام أحمد في مسندة: ٤/ ٣٧٥. [٤] في المطبوعة: «الحريث» بالحاء والثاء، والمثبت عن التهذيب: ٣/ ٣١٤ والجرح لابن أبى حاتم، ١/ ٢/ ٥٨١. [٥] أخرج الإمام مالك نحوه عن يحيى بن سعيد، ولفظه: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رئي وهو يمسح وجه فرسه بردائه، فسئل عن ذلك، فقال: إني عوتبت الليلة في الخيل» . ويقول السيوطي في تنوير الحوالك ١/ ٣١١: «وصله ابن عبد البر من طريق عبد الله بن عمرو الفهري. عَنْ مَالِكٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أنس. وصله أبو عبيدة في الخيل، من طريق يحيى بن سعيد، عن شيخ من الأنصار، ورواه أبو داود في المراسيل من مرسل نعيم بن أبى هند. قال ابن عبد البر: روى موصولا عنه، عن عروة» . [٦] في النهاية لابن الأثير: «إن من اقتراب الساعة أن يتمرس الرجل بدينه كما يتمرس البعير بالشجرة أي يتعلب بدينه ويعبث به كما يعبث البعير بالشجرة ويتحكك بها، والتمرس شدة الالتواء. [٧] ذكر الحافظ في الإصابة الترجمة ٦٧٨٣/ ٣/ ١٦٦ أن الصواب إنما هو عروة بن محمد عن أبيه عن جده عطية.