[٢] في المطبوعة: «سمعان» أيضا. والصواب عن المصورة وسنن أبى داود. [٣] العشور: جمع عشر، والمقصود بالعشر هنا زكاة العسل. [٤] لم يزد ياقوت في معجم البلدان على أن قال: «سلبة» بفتح أوله وبعد اللام باء موحدة: اسم لموضع جاء في الأخبار. [٥] يعنى النحل، فأضافه إلى الغيث، لأنه يطلب النبات والأزهار، وهو من توابع الغيث. [٦] سنن أبى داود، كتاب الزكاة، باب «زكاة العسل» ، الحديث: ١٦٠٠: ٢/ ١٠٩. [٧] لم تتقدم ترجمة لعامر بن سحيم. وقد ترجم الحافظ في الإصابة لعامر بن سحيم، ولكن قال: المزني، انظر الإصابة: ٢/ ٢٤٠. [٨] في المطبوعة والمصورة: «عن وهب» . والمثبت عن الإصابة، ووهيب هو ابن خالد البصري، مترجم في الجرح لابن أبى حاتم: ٤/ ٢/ ٣٤، يروى عنه أيوب السختياني. [٩] قال الحافظ في الإصابة ٣/ ٥٨٢: «يعنى أن أبا قلابة رواه عن هلال بن عامر، عن قبيصة، لا أن هلال بن عامر هو صحابية» . وانظر ترجمة قبيصة البجلي، وقد تقدمت برقم ٤٢٥٢: ٤/ ٣٨٠- ٣٨١. هذا وانظر سنن أبى داود، كتاب الصلاة، صلاة الكسوف، باب من قال أربع ركعات، الحديث ١١٨٥، ١١٨٦: ١/ ٣٠٨- ٣٠٩.