[٢] في سيرة ابن هشام: «إنما هو عمارة بن يزيد» . وهو خطأ، انظر فيما تقدم ترجمة «زياد بن السكن» : ٢/ ٢٧٠، وترجمة عمارة بن زياد: ٤/ ١٣٩. [٣] أي منعته من الحركة. [٤] أي: أزالوهم وغلبوهم. [٥] سيرة ابن هشام: ٢/ ٨١. [٦] نقرة الغراب: يريد تخفيف السجود، وأنه لا يمكث فيه إلا قدر وضع الغراب منقاره فيما يريد أكله. [٧] في المطبوعة: «وفريسة» . وفي المصورة: «وفرسه» . والصواب: «وفرشة» . انظر مسند الإمام أحمد: ٥/ ٤٤٧. وقد نهى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن افتراش السبع في الصلاة، وهو أن يبسط ذراعيه في السجود ولا يرفعها عن الأرض، كما يبسط الكلب والذئب ذراعيه. [٨] المعنى: أن يألف الرجل مكانا معلوما من المسجد مخصوصا به يصلى فيه، كالبعير يلازم مبركا له. وقيل: معناه أن يبرك على ركبتيه قبل يديه إذا أراد السجود، مثل بروك البعير. [٩] تقدم الحديث في ترجمة عبد الرحمن بن شبل وخرجناه هنالك، انظر: ٣/ ٤٥٩. وقد أخرجه الإمام أحمد من طريق عثمان البتي، عَنْ عبد الحميد بْن سلمة، عن أبيه. انظر المسند: ٥/ ٤٤٦- ٤٤٧.