للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[١٨٦١ - زيد بن عمر]

(س) زيد بن عمير: شهد في كتاب العلاء بن الحضرميّ الّذي كتبه له رسول اللَّه ، ذكره الغساني من مسند الحارث بن أبي أسامة، وأخرجه أبو موسى،

١٨٦٢ - زيد بن عمير العبديّ

(ب) زيد بن عمير العبديّ، له صحبة، أخرجه أبو عمر كذا مختصرا،

[١٨٦٣ - زيد بن عمير الكندي]

(س)

زيد بن عمير الكندي، روت عنه ابنته أنه سأل النبي ، فقال: يا رسول اللَّه، إن قومي حموا الحمى، وفعلوا وفعلوا، ثم أغارت عليهم شن وعميرة، فهل علمىّ جناح إن أغرت معهم؟ فقال: يا زيد، ذهب ذاك، وجاء اللَّه بالإسلام، وأذهب نخوة الجاهلية، والمسلمون إخوة مضرهم كيمنهم، وربيعتهم كيمنهم، وعبدهم وحرهم إخوة، فاعلمنّ ذلك، أخرجه أبو موسى.

[١٨٦٤ - زيد بن قيس]

(س) زيد بن قيس، حليف بنى أمية بن عبد شمس، قاله محمد بن إسحاق.

وقال عروة بن الزبير، في تسمية من قتل يوم اليمامة: زيد بن رقيش، حليف بنى أمية. كذا قاله عروة بزيادة راء في أوله، وقد تقدم ذكره.

أخرجه ها هنا أبو موسى.

[١٨٦٥ - زيد بن كعابة]

(د ع) زيد بن كعابة. أخرجه ابن منده وأبو نعيم، وقالا: الصواب يزيد.

[١٨٦٦ - زيد بن كعب السلمي]

(ب د ع) زيد بن كعب السّلمى ثم البهزيّ، وهو صاحب الحمار العقير، سماه البغوي وغيره:

زيد بن كعب، أهدى إلى النبي .

روى يزيد بن هارون، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن عيسى بن طلحة، عن عمير ابن سلمة الضمريّ، عن البهزي: أن النبي خرج يريد مكة، حتى إذا كان بواد من الروحاء، وجد الناس حمار وحش عقيرا، فذكروه لرسول اللَّه فقال: أقروه حتى يأتي صاحبه، فأتى البهزي، وكان صاحبه، فقال: يا رسول اللَّه، شأنكم بهذا الحمار، فأمر أبا بكر أن يقسّمه في الرفاق.

ورواه حماد بن زيد، وهشيم، وعلي بن مسهر، عن يحيى، ولم يذكروا: الهزى.

ورواه ابن الهاد، عن محمد، عن عيسى، عن عمير، ولم يذكر، الهزى.

أخرجه الثلاثة.

<<  <  ج: ص:  >  >>