[٢] أي: السقاء المشدود الرأس، ولم ينه عن الانتباذ في الجلد، لأنه تعرف الشدة فيه وتتبين، ولا تظهر في الأواني السابقة. [٣] أي: خففوه بالماء. [٤] سنن أبى داود، كتاب الأشربة، باب «في الأوعية» ، الحديث ٣٩٦٥: ٣/ ٣٣١. [٥] ينظر فيما تقدم ترجمة شيبان بن مالك، وهي برقم ٦٤٦٣: ٢/ ٥٣٣، ٥٣٤. [٦] في المطبوعة: «الشامي، من بنى سلمة بن لؤيّ» ، والصواب ما أثبتناه، قال الحافظ في الإصابة، الترجمة ٧٢٤٩/ ٣/ ٢٥١: «قيس بن الهيثم السلمي، وقيل: السامي بالمهملة» ، وأما سامة بن لؤيّ فهو أخو كعب الجد السادس للنّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم. ينظر كتاب نسب قريش: ٤٤٠، وتاج العروس، مادة: سوم. [٧] الاستيعاب، الترجمة ٢١٥٨: ٣/ ١٣٠٢، وليس فيها أنه من بنى سامة بن لؤيّ.