٤/ ٣١٠، ٣١١. وكذلك أخرجه أبو داود في كتاب اللباس، باب «من روى أن لا ينتفع بإهاب الميتة» ، الحديث ٤١٢٧، ٤١٢٨: ٤/ ٦٧. وتحفة الأحوذي، أبواب اللباس، باب «ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت» ، الحديث ١٧٨٣: ٥/ ٤٠١- ٤٠٢. وقال الترمذي: «هذا حديث حسن، ويروى عن عبد الله بن حكيم، عن أشياخ له هذا الحديث» . وابن ماجة، كتاب اللباس، باب «من قال: لا ينتفع من الميتة بإهاب ولا عصب» ، الحديث ٣٦١٣: ٢/ ١١٩٤. [٢] أي سر سيرا سريعا. [٣] القعس- بفتحتين-: نتوء الصدر خلقة، يقال: رجل أقعس، وامرأة قعساء، والجمع قعس، بضم فسكون. [٤] طلس- بضم فسكون-: جمع أطلس، وهو: الأسود الوسخ، يريد: رجالا مغبرة الألوان. [٥] أي: سودا. [٦] في المطبوعة والمصورة: «فقل: يا بنى، اسفع شوسا» . والمثبت عن النهاية لابن الأثير. والسفع- بضم فسكون-: جمع أسفع وسفعاء، أي: أسود وسوداء. والشوس: الطوال، جمع أشوس.