[٢] الاستيعاب: ٤/ ١٧٨٣- ١٧٨٤. [٣] المقينة: التي تزين المرأة ليوم زفافها. [٤] كذا في المصورة والمطبوعة وفي الجرح والتعديل ٣/ ٢/ ١٧٢: «كلاب بن تليد» . وقد وقع في ترجمته في الجرح سقط» وقال ابن أبى حاتم عن أبيه وأبى زرعة: إنما هو تليد بن كلاب. [٥] في المطبوعة والمصورة: «لنخليها» ، بالخاء. ولعل الصواب ما أثبتناه، وقد أورد الحديث الإمام أحمد في مسندة من طريق آخر، وفيه: «قينت عائشة لرسول اللَّه- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ثم جئته فدعوتها لجلوتها» . وفي لسان العرب: «والماشطة تجلو العروس، وجلا العروس على بعلها جلوة، واجتلاها وجلاها، وقد جليت على زوجها، واجتلاها زوجها، أي: نظر إليها» . وعليه فالباء في «برسول الله» ، بمعنى «على» . [٦] أخرجه الإمام أحمد بنحوه في مسند أسماء بنت يزيد بن السكن، انظر: ٦/ ٤٥٨.