[٢] في المطبوعة: «الثقال» ، بالقاف. والصواب الثفال، بالفاء: وهو البطيء الثقيل. [٣] المزادة: التي يحمل فيها الماء. ومزادة نضوح: تنضح الماء، أي: ترشح. وليلة قرة: باردة. [٤] شملة فلوت- بفتح فضم-: لا ينضم طرفاها لصغرها، فهي تفلت من يده إذا اشتمل بها. [٥] اعتقال الرمح: أن يجعله الراكب تحت فخذه، ويجر آخره على الأرض وراءه. والرماح الخطية: نسبة إلى الخط: مرفأ السفن بالبحرين. [٦] ببعض هذا وصف متمم بن نويرة، أخو مالك، نفسه عند ما قدم على عمر بن الخطاب، كما في رواية ابن قتيبة ينظر الشعر والشعراء: ٣٣٧. [٧] في المطبوعة: «فقام الناس» . والمثبت عن سنن الترمذي، ولفظها: «فتقال الناس عليها» ، أي: رآهم قليلا. [٨] لفظ الترمذي: «جزأهم ثلاثة أجزاء» . [٩] أي: استحق الجنة. هذا والحديث رواه الترمذي في أبواب الجنائز، باب «كيف الصلاة على الميت والشفاعة له» . ينظر تحفة الأحوذي، الحديث ١٠٣٣: ٤/ ١١٢- ١١٤. وقال الترمذي: «حديث مالك بن هبيرة حديث حسن» . [١٠] هذا كله لفظ الترمذي، بيد أنه لم يصرح بمن أدخل، ونصه: «وأدخل بين مرثد ومالك بن هبيرة رجلا» . ولم نجد «الحارث بن مالك بن مخلد» . ولعله: الحارث بن مخلد الزرقيّ الأنصاري الّذي يروى عن عمر وأبى هريرة، ويروى عنه سهيل بن أبى صالح «ينظر الجرح لابن أبى حاتم: ١/ ٢/ ٨٩.