[٢] بعده في الطبقات ٣/ ١/ ١٣١: «من مهاجر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» . [٣] السنح- بضم السين المهملة وسكون النون، وآخره حاء مهملة: إحدى محال المدينة، كان بها منزل أبى بكر، وهي من منازل بنى الحارث بن الخزرج بعوالي المدينة. [٤] في الطبقات: ٣/ ١/ ١٣٢: «إلى منزله بالمدينة» . [٥] في المطبوعة: «بسبعة» والمثبت عن الأصل. وفي الطبقات: «ستة» . [٦] في المطبوعة: «يعدو» بالعين. والمثبت عن الأصل والطبقات. وفي الطبقات زيادة، وهي: يغدو على رجليه إلى المدينة. [٧] في الطبقات: «وربما ركب على فرس له وعليه إزار ورداء ممشق، فيوافي» [٨] في الطبقات: «رجع إلى أهله بالسنح» . وبعد هذه الفقرة زيادة قد اختصرت في رواية ابن الأثير. [٩] يعنى: أتحبين لبنا تعلوه رغوة أو صريحا خالصا لا رغوة عليه. [١٠] من الطبقات.