(٢) رواه ابن حزم في "الصادع" ــ بعد الأثر السابق كما في نسخة غوطا منه، وقد أثبته المحقق في الحاشية ــ و"الإحكام" (٦/ ٣٦). (٣) في "التاريخ" (٤٦٩٧ - السفر الثالث)، ومن طريقه ابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (١٤٥٦)، وعنه ابن حزم في "الصادع" (٣٢٦) و"الإحكام" (٦/ ٥٣). ورواه محمد بن نصر المروزي في "السنة" (٩٤)، وفي "تعظيم قدر الصلاة" (٧٤٦)، والآجري في "الشريعة" (١٠٧)، وابن بطة في "الإبانة" (١٠٠)، وأبو إسماعيل الهروي في "ذم الكلام" (٣٩٣، ٨٢١)، وفي سنده خلاف على عبد الوهاب بن نجدة الحوطي في تعيين شيخه ... وليس هذا مجال شرح ذلك، على أن للأثر طريقًا أخرى عند الخطيب في "الفقيه والمتفقه" (١/ ٥٠٨) تشدّ من عضده وتُقوِّي دعامته.