(٢) أي لا يحبس. انظر: "غريب الحديث" لأبي عبيد (٤/ ٢٠٥). (٣) ح: "بشهد السوء" هكذا مع ضبط همزة "السوء" بالكسر، فلعل الناسخ نسي كتابة بقية الكلمة الأولى وبخاصة لأنها جاءت في آخر السطر. (٤) ع: "فإنه لا يقبل". وكذا في المطبوع. (٥) كذا في النسخ الخطية والمطبوعة، و"علي" محرَّفٌ عن "عيسى". وهو على الصواب في "غريب الحديث". (٦) في جميع النسخ الخطية والمطبوعة: "لا يؤسرَنَّ"، وهو خطأ، فإن جواب القسم إذا كان منفيًّا لا يؤكد بالنون. والمثبت من "الموطأ" و"السنن الكبرى" (١٠/ ٢٨٠). وقد ضبط في طبعة الشيخ محمد محيي الدين "يُوسِرَنَّ" بالواو وبكسر السين إذ توهم أنه من أيسَرَ، أي صار ذا يسار وغنًى. وقد تبعه في المطبوع، لكنه وضع علامة الهمزة على الواو: "يُؤسِرَنَّ" فأصبحت الكلمة لا معنى لها. (٧) أخرجه مالك في "الموطأ" (٢٦٦٦)، وسنده ظاهر الانقطاع.