(٢) في النسخ المطبوعة: "وقال". (٣) كذا قال في "شفاء العليل" (ص ٢٠١) أيضًا، والصواب أن الممدوح هشام بن عبد الملك. وقد أنشده المؤلف في "بدائع الفوائد" (٢/ ٤١٧) دون عزو ودون ذكر الممدوح. وهو من قصيدة في "ديوان جرير" (١/ ٢١٨). والبيت من شواهد "مجاز القرآن" (١/ ٢٤) و"تفسير الطبري" (١/ ١٧٠ - شاكر). (٤) ع: "صراط مستقيم"، وكذا في النسخ المطبوعة. (٥) ع: "هو عليه سبحانه". (٦) وانظر في تفسير الآية أيضًا: "الداء والدواء" (ص ٢٨٤، ٤٨٠ - ٤٨١)، و"شفاء العليل" (ص ٨٧، ٢٠١) و"الفوائد" (ص ٣٣) و"مفتاح دار السعادة" (٢/ ١٠٥٨ - ١٠٥٩). وقد أحال المصنف في "بدائع الفوائد" (١/ ٢٠٩) لبيان أسرار كونه سبحانه على صراط مستقيم، على كتابه "التحفة المكية".