(٢) أخرجه مسلم (١٩٧٠) من حديث ابن عمر. والمراد بالدافة قوم من الأعراب يردون المصر. يريد أنه نهى عن ادخار لحوم الأضاحي من أجل الأعراب الذين قدموا المدينة، لِتفرَّق اللحوم عليهم. انظر: "النهاية في غريب الحديث" (٢/ ١٢٤). (٣) رواه أحمد (٢٢٥٢٨، ٢٢٥٨٠، ٢٢٦٣٦)، وأبو داود (٧٥)، والترمذي (٩٢)، والنسائي (٦٨، ٣٤٠)، وابن ماجه (٣٦٧) من حديث أبي قتادة مرفوعا. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وصححه ابن خزيمة (١٠٤)، وابن حبان (٤٤٨٣)، والحاكم (١/ ١٥٩ - ١٦٠). ويُنظر كتاب "الإمام" لابن دقيق العيد (١/ ٢٣٢ - ٢٣٧)، و"التلخيص الحبير" (١/ ٦٧ - ٦٩). (٤) أخرجه البخاري (١٢٦٥) ومسلم (١٦٦) من حديث ابن عباس. (٥) رواه ابن حبان (٢٠١٤)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١١٩٣١) ــ ومن طريقه الضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" (١٢/ ١١٨) ــ، وابن عدي في "الكامل" (٥/ ٢٦٢) من حديث ابن عباس مرفوعا، وسنده ضعيف. وانظر: "بيان الوهم والإيهام" لابن القطان (٤/ ٤٣٠ - ٤٣٥)، و"سلسلة الأحاديث الضعيفة" للألباني (٦٥٢٨).