للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

سهم خيبر، وقَالَ: وله حديث آخر، وأنا أظنهما واحدًا، وقيل فِيهِ: خزاعي، وقيل: أسلمي، وكلام أَبِي عُمَر يؤيد ما قلته، والله أعلم

[٣١٣٦ - عبد الله بن قيس بن زائدة]

ب: عَبْد اللَّه بْن قيس بْن زائدة بْن الأصم بْن هرم بْن رواحة بْن حجر بْن عَبْد اللَّه بْن مغيص بْن عَامِر بْن لؤي الْقُرَشِيّ العامري المعروف بابن أم مكتوم، واختلف فِي اسمه فقيل عَبْد اللَّه، وقيل عَمْرو وهو الأكثر.

أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر

[٣١٣٧ - عبد الله بن قيس الأشعري]

ب د ع: عَبْد اللَّه بْن قيس بْن سليم بْن حضار بْن حرب بْن عَامِر بْن عنز بْن بَكْر بْنُ عَامِر بْن عذر بْن وائل بْن ناجية بْن الجماهر بْنُ الأشعر بْن أدد بْن زَيْد بْن يشجب أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِي صاحب رَسُول اللَّه واسم الأشعر نبت، وأمه ظبية بِنْت وهب، وامرأة من عك، أسلمت وماتت بالمدينة.

ذكر الواقدي أن أبا مُوسَى قدم مكَّة، فحالف أبا أحيحة سَعِيد بْن العاص بْن أمية، وكان قدومه مَعَ إخوته فِي جماعة من الأشعريين، ثُمَّ أسلم، وهاجر إِلَى أرض الحبشة.

وقالت طائفة من العلماء بالنسب والسير: إن أبا مُوسَى لما قدم مكَّة، وحالف سَعِيد بْن العاص، انصرف إِلَى بلاد قومه ولم يهاجر إِلَى أرض الحبشة، ثُمَّ قدم مَعَ إخوته، فصادف قدومه قدوم السفينتين من أرض الحبشة.

<<  <  ج: ص:  >  >>