للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

خالد بن الوليد.

كانت زوج صفوان بن أمية بن خلف الجمحي، أسلمت يوم الفتح، وبايعت رسول الله مع النساء اللاتي بايعنه.

أخرجها الثلاثة.

[٧١٦٨ - الفارعة بنت أسعد بن زرارة]

ب: الفارعة بنت أسعد بن زرارة الأنصاري أوصى بها أبوها أبو أمامة أسعد وبأختيها حبيبة وكبشة إلى رسول الله فزوجها رسول الله من نبيط بن جابر من بني مالك بن النجار.

أخبرنا أبو منصور بن مكارم بن أحمد بن سعد المؤدب، بإسناده عن المعافي بن عمران، حدثنا أبو عقيل، عن بهية، عن عائشة، قالت: أهدينا يتيمة من الأنصار، قالت: فلما رجعنا، قال النبي : «ما قلتم؟» قالت: سلمنا وانصرفنا.

قال: «إن الأنصار قوم يعجبهم الغزل، ألا قلت يا عائشة:

أتيناكم أتيناكم … فحيونا نحييكم».

وهذه اليتيمة هي الفارعة بنت أسعد بن زرارة

[٧١٦٩ - الفارعة بنت زرارة]

س: الفارعة بنت زرارة بن عدس الأنصارية أخت أسعد بن زرارة الأنصاري، ثم من بني مالك بن النجار.

أخرجها أبو موسى.

[٧١٧٠ - الفارعة بنت أبي سفيان]

س: الفارعة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشية الأموية كانت عند أبي أحمد بن جحش الأسدي.

روى محمد بن عبد الله بن نمير، عن يونس، عن ابن إسحاق، قال: كان أول من خرج من مكة إلى المدينة مهاجرا عبد الله بن جحش بن رئاب الأسدي، أسد بن خزيمة، ومعه أهله الفارعة بنت أبي سفيان.

أخرجها أبو موسى.

وقد اختلف قوله، فإنه جعل في الترجمة أن الفارعة امرأة أبي أحمد بن جحش، فليحقق.

وقد

<<  <  ج: ص:  >  >>