[٣٧٩٣ - علي بن عدي بن ربيعة]
ب: عليّ بْن عدي بْن رَبِيعة بْن عَبْد العزى بْن عَبْد شمس بْن عَبْد مناف ولاه عثمان بْن عفان مكَّة حين ولي الخلافة، قتل يَوْم الجمل.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَر، وقَالَ: لا تصح لَهُ عندي صحبة، ولا أعلم لَهُ رواية، وَإِنما ذكرناه عَلَى ما شرطنا، فيمن ولد بمكة أَوْ بالمدينة بين أبوين مسلمين عَلَى عهد رَسُول اللَّه ﷺ
[٣٧٩٤ - علي بن أبي علي السلمي]
د ع: عليّ بْن أَبِي عليّ السلمي يكنى أبا سدرة.
رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ بُدَيْحِ بْنِ سِدْرَةَ بْنِ عَلِيٍّ، مِنْ أَهْلِ قُبَاءَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: نَزَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْقَاحَةَ، وَهِيَ الَّتِي تُسَمَّى الْيَوْمَ السُّقْيَا، لَمْ يَكُنْ بِهَا مَاءٌ، فَبَعَثَ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى مِيَاهِ بَنِي غِفَارٍ عَلَى مَيْلَيْنِ مِنَ الْقَاحَةِ، وَنَزَلَ النَّبِيُّ ﷺ فِي صَدْرِ الْوَادِي فِي الْكَهْفِ الَّذِي فِيهِ الْمَسْجِدُ، فَنَزَلَهُ فَبَحَثَ بِيَدِه فِي الْبَطْحَاءِ، فَنُدِيَتْ، فَجَلَسَ فَفَحَصَ، فَانْبَعَثَ عَلَيْهِ الْمَاءُ، فَبَعَثَ النَّبِيُّ ﷺ فَسَقَى، وَاسْتَقَى جَمِيعُ مَنْ مَعَهُ مَا اكْتَفَوْا، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «هَذِهِ سُقْيَا سَقَاكُمُوهَا اللَّهُ»، فَسُمِّيَتِ السُّقْيَا.
[٣٧٩٥ - علي النميري]
:
عليّ النميري ذكره ابْنُ قانع، وروى بِإِسْنَادِهِ، عَنْ عائذ بْن رَبِيعة بْن قيس النميري، عَنْ عليّ بْن فلان النميري، قَالَ: أتيت النَّبِيّ ﷺ فسمعته يَقُولُ: «المسلم أخو المسلم إِذَا لقيه حياه بالسلام، يرد عَلَيْهِ ما هُوَ خير مِنْهُ، لا يمنع الماعون»، قَالَ: قلت: يا رَسُول اللَّه، ما الماعون، قَالَ: «الحجر، والحديد، والماء، وأشباه ذَلِكَ».
[٣٧٩٦ - علي الهلالي]
ع س: عليّ أَبُو عليّ الهلالي رَوَى سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍّ الْهِلالِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute