عَلَى الصواب، ويقال فيه: حجر بالفتح، قاله أَبُو موسى، وقد تقدم في أوس بْن عَبْد اللَّهِ بْن حجر.
أخرجه أَبُو موسى.
[٣٢١ - أوس المرئي]
س: أوس المرئي من بني امرئ القيس، روت ابنته أم جميل بنت أوس المرئية، قالت: أتيت رَسُول اللَّهِ ﷺ مع أَبِي، وكنت مستسرة في الجاهلية، وعلى ذوائب لي وقنزعة، فقال النَّبِيّ ﷺ: احلق عنها زي الجاهلية، وائتني بها، فذهب بي أَبِي، وحلق عني زي الجاهلية، وردني إِلَى النَّبِيّ ﷺ فدعا لي، وبارك علي، ومسح يده عَلَى رأسي.
أوس بْن المعلى بْن لوذان بْن حارثة بْن زيد بْن ثعلبة بْن عدي بْن مالك بْن زيد مناة بْن حبيب بْن عبد حارثة بْن مالك بْن غضب بْن جشم بْن الخزرج له ولإخوته صحبة، ومنهم من شهد بدرًا، وترد أخبارهم في مواضعها إن شاء اللَّه تعالى.
ذكره الكلبي.
[٣٢٤ - أوس بن معير]
ب د ع: أوس بْن معير بْن لوذان بْن ربيعة بْن عريج بْن سعد بْن جمح، أَبُو محذورة القرشي الجمحي مؤذن رَسُول اللَّهِ ﷺ بمكة بعد الفتح، غلبت عليه كنيته.