روى عنه مُحَمَّد، وسها ابناه، والزُّهْرِيّ، ويحيى بْن سَعِيد الأنصاري، وسعد بْن إِبْرَاهِيم، ولم يرو عن النَّبِيّ ﷺ حديثًا.
وقال ابن أَبِي داود: صحب النَّبِيّ ﷺ وبايعه، وبارك عليه، وحنكه، والأول أصح.
روى سفيان بْن عيينة، ويونس، ومعمر، عن الزُّهْرِيّ، عن أَبِي أمامة بْن سهل بْن حنيف، قال: رَأَى عامر بْن ربيعة سهل بْن حنيف وهو يغتسل، فقال: لم أر كاليوم ولا جلد مخبأة، قال: فلبط به، فأتوا النَّبِيّ ﷺ فقالوا: أدرك سهلًا، وذكر الحديث.